تبنى داعش المسؤولية عن مجزرة باريس التي أودت بحياة ما بين 120 و150 ضحيةً حسب آخر الإحصاءات غير الرسمية، وفق ما أورد موقع سايت الأمريكي المتخصص في متابعة الحركات الإرهابية على الانترنت، في تعليق نشره التنظيم على صفحات مجلته الالكترونية دابق.
ونقل عن “دابق” باللغة الفرنسية: “أرسلت فرنسا طائراتها إلى سوريا، لقصف الأطفال والمسنين، واليوم فإنها تشرب من ذات الكأس المرة في باريس”..ويأتي هذا التعليق بالتزامن مع حملة نشطة على مواقع التواصل الاجتماعي المؤيدة للتنظيم التي أطلقت على مجزرة 13 نوفمبر ما أسمته “11 سبتمبر الفرنسي”، وذلك بعد إطلاق هاشتاق باسم “باريس تحترق”.
تعليقات الزوار