ريتاج بريس :
بذلت جمعيات المجتمع المدني ببودنيب مجهودات كبيرة للتعريف بوضع الخدمات العمومية بالمدينة وضمنها الخدمات الصحية التي تعاني من نقص في الأطر الطبية والصحية والمعدات. وتظل فئة تتكاثر يوما بعد يوم تعاني في صمت ويتعلق الأمر بمرضى القصور الكلوي الدين يتنقلون مرتين في الأسبوع إلى مدينة الرشيدية. ولنا أن نتصور كيف سيكون حالهم لولا مبادرة المجلس البلدي التي تستحق كل التنويه, حيث يضع رهن إشارتهم سيارة الإسعاف التي تعمل على نقلهم بالمجان. وعليه سيبقى مطلب توفير المعدات الضرورية لإعفاء هذه الفئة من معانات التنقل إلى الرشيدية مطلبا ملحا.